05/03/2014

أسوأ الأزياء الرياضية التي حملها لاعبو كرة القدم في المونديال عبر التاريخ

يبدو أن بعض المنتخبات لا تستعد جيدا لأهم حدث رياضي وهو المونديال من ناحية الأزياء بالشكل الكافي و المثالي. هذه قائمة بقمصان منتخبات مثلت كارثة  في تصميم الملابس الرياضية، ربما لم ننتبه لها حينها بسبب انشغالنا بالمونديال لكن بعد فترة من الزمن، يمكننا أن ننظر لها بتمعن.


كوريا الجنوبية، 2002- جعل هذا الزي الفريق بالكامل يبدو وكأنه أفراد فريق مدرسة ثانوية، مضحك للغاية، وبلا أي قيمة ابتكارية.

إنجلترا، 1990- وكأنه تصميم زجاجة كوك اكولا، التصميم التقليدي لهذا الفريق لطيف بالفعل لكن في هذه السنة تمت إضافة بعض المربّعات الرمادية اللامعة بشكل مربعات.

فرنسا، 1978- في 10 يونيو 1978، واجه المنتخب الفرنسي نظيره المجري في أول لقاء من جولات كأس العالم، ووجد كلا الفريقين أنهما يرتديان نفس الزي تقريباً، لهذا تم استبدال الزي الفرنسي بآخر استعاروه من فريق محلّي، والذي كان شديد السوء فعلاً، لم يؤثر الزي على لعبهم على كل حال، لأنهم فازوا بـ3 أهداف مقابل هدف، لكن صور هذا الزي ستظل تلاحق اللاعبين إلى الأبد.

المكسيك، 1998- في هذه القائمة، لا بد من ذكر خاص لحارس مرمى منتخب المكسيك في هذه السنة، كان يشبه المهرّج، وسنعرف بعدها أنه هو نفسه من قام بتصميم هذا الزيّ، كان التصميم قريباً بعض الشيء من ملابس الـ"أزتيك"!

ألمانيا، 2010- زي الإياب الخاص بألمانيا في 2010 كان واحداً من أسوأ التجارب فعلاً، العديد من الصحف وقتها سخرت من هذا الزي، خصوصاً البريطانية، وسخرت من كابتن الفريق وقتها "مايكل بالاك" وشبّهته بـ"هتلر".

بوليفيا، 1930- هذا التصميم يخبرنا كم كانت الأمور بسيطة في هذه الأيام السابقة، قبل بداية ظهور التلفزيون ووكالات الأزياء وحقوق التصميم، التي- شيرتات ذات الذوق السيئ، والبناطيل التي تتجاوز الركبة، وصلت بوليفيا إلى كأس العالم سنة 1930 دون حتى أن تدخل التصفيات، وحتى التي- شيرتات التي يرتديها أعضاء الفريق كانت تكوّن جملة "المجد لأوروغواي"، البلد المضيف للبطولة وقتها.

البرازيل، 1994- كان هذا التي- شيرت صاخباً فعلاً أكثر من اللازم ومؤذي للعين بدرجة كبيرة، خلال بطولة هذه السنة، لم يبد فريق آخر كما ظهرت البرازيل.

إسبانيا، 1994- كان هذا تصميماً بشعاً بالفعل لزي كأس عالم، كل الأزياء في الواقع كانت بشعة، لكن هذا بالتحديد كان لا يحتمل، واللون الأحمر التقليدي الذي يشتهر به المنتخب الإسباني، تحوّل إلى مجموعة من التفاصيل والزخارف التي لا معنى لها.

ألمانيا، 1994- هل كانت المشكلة في التي - شيرت نفسه؟ أم في اللاعبين وقتها؟ أم في تلك البطولة؟ لم يبد "كلينسمان" جذّاباً في هذا الزي، ولم يبد أحد في الواقع.

الكاميرون، 2002- شركة "بوما" بطريقة ما أقنعت الكاميرونيين بأن يرتدوا تي- شيرتات بلا أكمام في هذا العام، لكن الفيفا منعت هذا التصميم قبل شهور قليلة من بداية نهائيات كأس العالم.
Partager sur :